تابعنى

الفضاء الجمعوي

البام في ألمانيا للقاء جمعيات مغربية ألمانية. إلياس العماري ومنسق الحزب بأوروبا يلتقيان بنائب الحزب الديموقراطي الألماني 

 التقى وفد من حزب الأصالة والمعاصرة، الأسبوع الماضي، بمدينة دوسلدورف الألمانية، جمعيات للمغاربة المقيمين بألمانيا.
الاجتماع، الذي نظمه منسق الحزب في أوروبا، الزيتوني، قاده القيادي في الحزب نفسه، إلياس العماري. وحسب مصادر "كود" لم يقتصر اللقاء على المغاربة والجمعيات الألمانية المغربية فقط، بل شمل لقاء مسؤولين حزبيين ألمانيين، كما التقى إلياس العماري والزيتوني نائب رئيس الحزب الديموقراطي الألماني "بي دي اس لاو س ايبر". 

 جمعيات مغربية في ملتقى ثقافي تحت إشراف قنصلية المملكة بجهة الوسط بفرنسا

تعيش الجمعيات المغربية في جهة الوسط بفرنسا على ايقاع اللقاءات الثقافية و الندوات العلمية. فبعد الأسبوع المغربي في أرليون الذي امتد من الخامس من شهر نونبر2012 إلى غاية العاشر منه،تم يوم السبت فاتح دجنبر بمدينة "فرنويي" تنظيم ملتقى ثقافيا تحت عنوان:
قنصلية المغرب في أرليون و جمعيات وسط فرنسا تعمل معا
 

" لنعيش معا و باختلافاتنا" «Vivre ensemble avec nos différences».
شاركت في تنظيمه الجمعيات الآتية أسماؤها:
Vivons Ensemble (VIENS), les Deux Rives, St Etienne en Drouais, Corps d'Artiste et le Cercle laïque de Dreux.
بتعاون مع الوزارة المكلفة بالمغاربة المقيمين بالخارج و القنصلية العامة للمملكة المغربية بأرليون.
و تأتي هذه الأنشطة كما جاء على لسان السيدة القنصل العام في ردها على سؤال صحفي :"... أولا، تنظيم هذا اللقاء هو جزء من البرنامج الذي تعتزم القنصلية العامة ترسيمه سنة 2013. ويتجلى في مجموعة من الأنشطة الثقافية والاقتصادية. و الأمر يتعلق بقناعة و رغبة هذه القنصلية في مواصلة توسيع مجال عملها لفائدة المغاربة القاطنين بالخارج وفقا لاستراتيجية وطنية و تنفيذا للتعليمات السامية لجلالة الملك. كل هذا من أجل بلوغ اندماج أفضل في بلد الإستقبال، و توطيد صلتهم ببلدهم الأم... " و تهدف القنصلية كذلك من وراء هذه الأنشطة ، إلى مرافقة الجمعيات التي تنشط في جهة الوسط، في بناء و تنفيذ مشاريعها و دعمها للإنخراط في أعمال تشاركية و جماعية ومساعدتها على تجاوز المعيقات التي قد تحول دون بلوغ الأهداف التي تتوخى تحقيقها. حتى تكون أكثر ثقة في نفسها و تكتسب الآليات الضرورية للإشتغال في تعاون و بفعالية و كفاءة. كان موضوع اللقاء كما تمت الإشارة إليه أعلاه هو " لنعيش معا و باختلافاتنا". و العيش معا يعني فيما يعنيه القدرة على الانفتاح الثقافي و الحضاري على الآخر و احترام ثقافته مهما بلغت درجة الإختلاف و التباين. و يتجلى العيش معا من خلال الإندماج و المشاركة في حركية المجتمع، في مختلف أشكالها و مجالاتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية. فهو فعل مستمر و التزام يومي بواسطته يحقق الفرد وجوده انطلاقا من العلاقات التي يقيمها مع الآخرين.
 موقع يضم جمعيات مغربية في كل المجالات

0 هنا ضع رأيك بكل صراحة:

إرسال تعليق

جديد 2014 : جريدة الحدث الرياضي

مواكبة مستمرة لأهم الاحداث الرياضية الوطنية و الدولية

أخبار

Flying Bat

فن

مصداقية أخبار متنوعة مواطنة وضوح و شفافية