تابعنى

.مساهمات و تحريات

حال الصحافة بالمغرب
شهد قطاع الصحافة بالمغرب في هذا السنين الأخيرة من قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله تقدما ملموسا ومتميزا.فالتطور الحاصل في حافتنا المكتوبة على المستوى الكمي،لم يوازه تطور على المستوي الكيفي،إذأن الطابع الذي يهيمن هو التنافس على الوصول للقارئ فالجميل فيها هي أن المواضيع التي كانت محرمة وممنوعة أصبحت أكثر تداولا ،لاننسى أخي القارئ أن البلدان الديمقراطية لم تتقدم فقط بالقوانين بل بموازاتها،فهناك عدة تقاليدوقواعد والتي تسمح كذلك فعلا بضمان التقدم في ممارسة حرية والإعلام والرقي بهما،أن وطننا الحبيب في حاجة ماسة إلى الجودة في الميدان الإعلامي وكذلك الصحافة المكتوبة والمسموعة والمرئية.فالمطلوب منا نحن كصحافة أن نسير بها على الطريق السوي لكي لت تكون فيها تحريف وقلب للحقائق وأن لا يكون فيها غش من الناحية التحريرية والمضمون فلا بد من التدقيق حتى يزول اللبس لأننا في حاجة إلى الجودة والمصداقية.
                                                                                            مصطفى البارزي

----------------------------------------------------------------------
صاحب حمام تركي يتهرب من الضرائب و لا يحترم مرتاديه
فوجئ مرتادو حمام الخير الموجود بشارع الطاح بتراب مقاطعة عين الشق ان تسعيرة الدخول لهذا الحمام قد أصبحت 20 درهم بدل 15 درهم و الغريب أن تذكرة الدخول مكتوب بها 25 درهم ، و المسؤول عن الشباك يصرح أن صاحب المحل قد فرض هذه التسعيرة و يقول (لبغا يعوم مرحبا و لي ما بغاش يمشي.......)،نتساءل أين مسؤولي مصلحة الاقتصاد بتراب هذه العمالة الفتية ، و هل من اللائق مخاطبة المستحمين بهذه الألفاظ النابية.
---------------  
في ظل الانتخابات المقبلة المغرب محتاج الى مسؤول لايفوق عمره وزنه؟!!!!
عبد الاله منظوري

 - أن يستعين المرء بأشخاص هدفهم الانتهازية والوصول بأي ثمن سيكون المصير كالمألوف الذي عشنا مرارته ونتائجه، لنرجع ككل مرة من نقطة الإنطلاقة ؟
إن المتتبع لوضع السياسة ببلادنا سيجد أن هناك مجموعة صغيرة هي التي تستولي على على مراكز القرار ببلادنا وكأن المغرب يفتقد للطاقات الشابة التي من الممكن أن تلعب أدوارا طلائعية وعلى أحسن وجه.
 لقد أتبث التاريخ القديم أن الإمبراطور نابليون استعان بأعظم رجالات الدولة وصنع إمبراطوريته بفضل الخبراء والعلماء والمفكرين وهاهي اليوم فرنسا كبيرة باقتصادها ورجالها، إن المغرب ملكا وشعبا محتاج اليوم إلى المسؤول الشجاع أينما كان موقعه، بالحكومة، البرلمان، الجماعة، المؤسسات العمومية على اختلاف أنواعها، يناقش و يحلل قبل أن يوافق أو يعارض ...
إن المغرب الأن بفضل ملكه الشاب محتاج اليوم إلى حكومة بمحرك جديد وشباب لايفوق عمرهم وزنهم.
فتشبيب الساحة السياسية يجب أن لا يبقى مجرد دعاية وسلم يركبه شيوخ السياسة ببلادنا،بل يجب أن يترجم إلى ممارسة حقيقية حتى تعطي لكل واحد من أبناء هذا الشعب
فرصته في إصلاح ما أفسده معمري الحكومات المغربية وبرلماناتها وكذا إداراتها العمومية... 

0 هنا ضع رأيك بكل صراحة:

إرسال تعليق

جديد 2014 : جريدة الحدث الرياضي

مواكبة مستمرة لأهم الاحداث الرياضية الوطنية و الدولية

أخبار

Flying Bat

فن

مصداقية أخبار متنوعة مواطنة وضوح و شفافية